تتراكم النفايات في العديد من الأماكن العامة بسيدي الطيبي، بما في ذلك بالقرب من المساجد والمقابر والمدارس، دون أن يتم التخلص منها بشكل صحيح. هذه النفايات لا تنتج روائح كريهة فحسب، بل تشكل أيضا خطرا صحيا كبيرا على المجتمع.
ومن المؤسف أن الأغنام تتغدى على هذه النفايات، التي تعد مصدرا رئيسيا للتلوث عند حرقها مما يؤدي إلى انبعاث غازات سامة تضر بالبيئة وتتسبب في أمراض خطيرة مثل السرطان.
في ظل هذه الكارثة البيئية والصحية، يطرح السؤال التالي:
لماذا لا تتخذ الجهات المختصة إجراءات للحد من هذه المشكلة أو التخفيف منها؟
من بين الحلول المقترحة:
التخلص الآمن من النفايات البشرية والصناعية والطبية…
تعزيز دور البلديات والجماعات
التحسيس والوعي عبر وسائل الإعلام والإتصال