اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة 12 ماي من كل سنة يوما دوليا لصحة النباتات، بهدف رفع مستوى الوعي لدى شعوب العالم حول أهمية الحفاظ على الصحة النباتية للمساهمة في القضاء على الجوع، والحد من الفقر وحماية التنوع البيولوجي وحماية البيئة وتحفيز التنمية الاقتصادية.
تدعو الفاو، في اليوم العالمي لصحة النبات لهذه السنة، الجميع إلى رفع مستوى الوعي واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحة النباتات والحيوانات والإنسان والبيئة.
يدعو اليوم العالمي لصحة النبات هذا العام الجميع إلى رفع مستوى الوعي واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحة النباتات والحيوانات والإنسان والبيئة.
يدعو اليوم العالمي لصحة النبات هذا العام الجميع إلى رفع مستوى الوعي واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على صحة النباتات والحيوانات والإنسان والبيئة.
وترتبط صحة النبات ارتباطا وثيقا بصحة الإنسان والحيوان على حد سواء، من خلال توفير الأمن الغذائي، والحفاظ على التوازن البيئي وضمان استدامته.
وكشفت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، أن الإنسان يعتمد على نسبة تصل إلى 80% من النباتات في غذاءه، و98% من الأكسجين للتنفس، وبالتالي يبرز الدور الكبير للنباتات في حياتنا.
وتدعو منظمة الأغذية والزراعة “الفاو” الحكومات إلى الاستثمار في البحوث العلمية في مجال النباتات، وكذا التوعية بأهميتها من خلال البرامج المتعلقة بالصحة النباتية، وضرورة تعزيز نظم رصد الآفات والإنذار المبكر والاستجابة لها من أجل حماية النباتات والصحة النباتية وإدارة الآفات، وإعطاء الأولوية لصحة النبات وحمايته والامتثال للمعايير الدولية لضمان صحته واستدامته.